الجمعة، 25 مارس 2011

لكِ أخيه :-*



لا أعلم صدقًا لمَ أخطأت معاملتكِ قبلًا
لِمَ قسيت لِمَ أشعرتكِ بالحزن لِمَ اتخذت مسرى بعيد عن نبضكِ
عن عفويتكِ عن جل ابتسامتكِ .
في ذاك الاثنين البعيد الكننا فيه معًا أحببت ابتعادي عن العالم فيه ، أحببت لطفكِ .
هيه أخيه " مروى" لو قلت أنا آسفة على ذاك كله،
هل ستبتسمين لي وتقولي لم يحصل شيء.؟
آسفة لكوني ساذجة لم ترى جمال أختها .
عذرًا لكوني مهمله لكوني كل شيء.
مع هذا أنظري يا صديقة في جل الكلام بيني وبينكِ .
منذ أمد أنتِ مثابة راحة كبيره لي.
شكرًا على كل الكلمات اللطيفة التي قلتها لي.
شكرًا لكوني تلك الزينب التي لا يقولون لها ما تفعل لأنها يجب أن تعلم.
تعلمين لِمَ ألجأ لكِ.؟ لانه لم ألمح بقلبكِ ذرة خبث .. عفوية وجدًا بريئة بقوة .
لن أقول للأمس شكرًا ولا للبارحة شكرًا .
حمدًا لله أن وضع في طريقي كَـ أنتِ ..
حتى أن كنت انحيازية كم سيقال . سأفعل ذاك الشيء لِأجلكِ :)

~ على كرسي الأنتظار في ذاك المكان :)
* كنتِ أجمل مني وَ ستظلين في عيني أجمل.. فقط عيناي أنا أجمل لأنهما ترياكِ :)


كوني بخير وَ أحبكِ " قدر أربع مرات الدنيا "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق